The 5-Second Trick For أسباب حساسية الجلد
The 5-Second Trick For أسباب حساسية الجلد
Blog Article
يُعدّ التهاب الجلد التماسي التهيجي أكثر شيوعاً مُقارنةً بغيرة من أنواع التهاب الجلد التماسي، ويحدث نتيجة تلف الطبقة الخارجية الحامية للجلد نتيجة التعرض لمادة مُعينة، ومن المهم توضيح أنّ هذا النوع لا يُسبب حدوث رد فعلي تحسسي، وتظهر أعراض الالتهاب أحيانًا عند التعرّض لمُسببات التهيّج القوية للمرة الأولى، وفي أحيانٍ أخرى؛ لا تظهر إلا بعد التعرض المُتكرر للمُهيّجات حتّى الخفيفة منها، ومع مرور الوقت قد يكتسب بعض الأشخاص نوعًا من التحمّل تجاه هذه المُهيّجات، بحيث لا يُظهرون أيّ تأثير عند التعرّض لها، ونذكر من مُسبّبات التهيّج الشائعة ما يلي:[٤]
اعراض حكة الجلد غالباً ما يكون من الصعب وصف الحكة للآخرين، وغالباً ما تترافق الحكة مع بعض الأعراض، مثل:
العلاج مع الأدوية مثل المضادات الحيوية ومضادات الهيستامين لتخفيف الحكة.
تم التدقيق بواسطة: د شذى العواودة آخر تحديث: ٢١:٣٧ ، ٣ سبتمبر ٢٠٢١ ذات صلة ما هي أسباب حساسية الوجه
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
بعد أن تعرفتم على أنواع حساسية الجلد عند الاطفال بالصور الموضحة، ننتقل الآن إلى أسبابها، بصفة عامة، تحدث الحساسية عندما يتفاعل الجسم سلبا مع بعض المواد، انقر على الرابط التي تدفع جهاز المناعة ليتدخل ويحاربها، ويمكن أن تشمل هذه الأسباب، على سبيل المثال لا الحصر:
قد يصاب الأطفال الرضع بالإكزيما، فتظهر كطفح جلدي على الوجه أو الرأس، وفي وقت لاحق، قد تنتشر من الذراع إلى الجذع، وغالبا ما يكون الجلد جاف ومثير للحكة، ومتهيج، ويمكن أن تشمل أعراض الإكزيما الآتي:
اقرأ أيضاً: الإكزيما هل يمكن أن تصيب طفلي؟ وما هي أعراضها؟
وفي بعض الأحيان يمكن أن يجعل ذلك الأشخاص المصابين أكثر حساسية للمنتجات التي لا تزعج الآخرين مثل الصابون أو مستحضرات التجميل.
تحدث أنواع أخرى من التفاعلات المرتبطة بالشمس لأسباب غير واضحة.
لكن قد يؤدي إلى تحفيزها دخول شيء ما إلى جسمك من خلال الأطعمة أو المنكهات أو الأدوية أو الإجراءات الطبية أو إجراءات طب الأسنان (التهاب الجلد التماسي المجموعي).
في الحقيقة، هُناك عدّة أنواع من الوذمة الوعائية، وقد يختلف المُسبّب تبعًا للنوع، ويُمكن بيان أبرز مُسبّبات الوذمة الوعائية على النحو الآتي:[٨]
● أحيانا يمكن اللجوء لاستخدام المضادات الحيوية في علاج حساسية الجلد .
التغيرات الهرمونية؛ حيث تشعر العديد من النساء بزيادة أعراض الإكزيما سوءًا خلال الحمل، أو الأيام التي تسبق الطمث.